"كيف طاوعتك نفسك على أن تبتعد وقد تغلغلت فيك حلاوته من قبل؟



‏كيف رضيت أن تكون مجددا في صفوف الهاجرين بعد أن كنت من أهل الله وخاصته؟‏عندما كان مبتغاك الثبات في العيش مع القرآن!!!

 حتى وإن حملت القرآن كاملًا بين دفتي صدرك وحتى إن أتقنته حق إتقانه


 أخبرني‏كيف تجاوزتَ أيامًا كان القرآن رفيق ساعاتك؟


أخبرني كيف!؟


- واللهِ إنها لحسرة لايعلمها إلا الحافظين)!


نصيحة لكم ولي من قبلكم 

« ورد القرآن لايترك ومادونه يدرك»

No comments:

Post a Comment

اكتب تعليق حول الموضوع

  جندي غربي إنساني يتكفل بطفلة مسلمة بعد أن قـ.ـتل والديها و دمـ.ـر مدينتها!!!!. أعتنق الباذنجان ثم أعتنق ما شئت من الأديان ... 👍 91 👎 20 ...

Search This Blog